اختارت وزارة العدل ممارسة “السرية”، لكن بطريقة مبالغ فيها، بشأن قضية التحقيق في ظروف اغتيال الرهبان الفرنسيين السبعة بمنطقة تبحيرين في ولاية المدية سنة 1996. فرغم أن القضاء الفرنسي كشف عن اسم القاضي الفرنسي المكلف بالتحقيق في الجزائر وهو مارك ترديفيدش، إلا أن وزارة الطيب لوح ترى أن اسم القاضي الجزائري المتواجد في فرنسا، للاستماع إلى مسؤوليين أمنيين سابقين، يدخل ضمن الأسطوانة المعتادة “أسرار الدولة”. مع العلم أن الإعلام الفرنسي بكل تأكيد سيفصح عن اسم وهوية القاضي الجزائري دون أن تحرك السلطات هنا ساكنا.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 24/10/2014
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com