أقدمت فرنسية، في أربعينيات من العمر، على وضع حد لحياتها الأربعاء، بعد تفجيرها 16 كيلوغراما، من مواد تستخدم في صناعة الألعاب النارية، في متجر بوجاتي بيراتخنيك بفرنسا. ووقعت الحادثة، في بلدة فيليوف سور لو، في جنوب غرب البلاد.وذكرت الشرطة، أن المرأة أم لطفلين وعملت في المتجر، حتى إغلاقه العام الماضي.وتم، إنشاء المتجر في العام 1896، وفي العام 1976 ، نقلت مصانعها خارج المدينة في إجراءات أمن وحماية. وبحسب تقرير الشرطة، فإن المرأة دخلت الليلة الماضية، إلى أحد المخازن الكونكريتية للشركة، بعد أن قامت بتعطيل كاميرا للمراقبة، مشيرين إلى أنها قامت بإشعال 16 كيلوغراما من البارود الأسود، وانها قضت نتيجة الانفجار.وفتحت الشرطة، تحقيقا في الحادثة للوقوف على أسباب الحادث.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 20/10/2016
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : النهار الجديد
المصدر : www.ennaharonline.com