أجمع العديد من الإعلاميين والأساتذة الجامعيين، أن حرية التعبير في الجزائري باتت اليوم حق مكفولا ولا ينكرها إلا جاحد، وأبرز العديد منهم ل"الجمهورية" أن إقرار يوم وطني للصحافة مصادف ل22 أكتوبر من كل عام، دليل على أن الجزائر أضحت اليوم في موقع متقدم في مجال حرية التعبير بخلاف بعض دول الجوار التي لا تزال تعاني في هذا المجال، لكنهم أوضحوا أنه يجب الاهتمام أكثر بالأوضاع الاجتماعية لرجال مهنة المتاعب على غرار توفير السكن، تثمين الأجرة الشهرية للإعلاميين وحتى التكثيف من الدورات التكوينية حتى تترسخ وتتجذر أكثر فكرة ومفهوم أخلاقيات المهنة باعتبارها متراس حقيقي لنجاح أي عمل ومهمة صحفية يباشرها أصحاب الاختصاص في بلادنا.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 22/10/2014
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : ع ق ع ه
المصدر : www.eldjoumhouria.dz