#تُجيب ربّة البيت عن وصفة (حلوى شهية)
قدّمتها لتوها، بعدما #سألتها إحدى الضيفات ..
وقبل أن تُتمّ حديثها والكُل يُتابع باهتماااام!
#تضيف إحداهن؛ #لو_أضفتِ كذا ..
أو #لو_فعلت كذا وكذا لصاااااارت #أفضل!
وهذا مُوظف نشط لا يستطيع السكون ..
#يُبادر بإعادة ترتيب وعرض السلع بطريقة جديدة ومبدعة
دون خطأ علمي أو عملي يُذكر!
يدخل صاحب المحل، يأخذ برهة ويقلّب المنظر يمنة ويسرة فيقول؛
جيد #لكن، لو فعلت كذا ..
لو غيّرت كذا وكذا أكيد يكون #أحسن!
ألم يكن #الأجدر لكيهما؛ وبكل بساطة
أن يقولا " #جميل / رائع / ما شاء الله .. ، #شكراً"
ويصمُتا 🤐
تُراه كيف يكون شعورنا وحماسنا؟
لما يُضيف أحدهم على كلامنا / عملنا / مقترحنا
شيئاً زهيداً #منه قد ينفع 5% ربما
لكن #يسلبنا ملكيته وحماسه إلى 50% 😞
هي عادة #إضافة_أفكار_هامشيّة
في كل مناقشة ومناسبة، رغم عدم اختلافها كثيرا!
العادة 2️⃣
ما أوصلك هنا #لن_يوصلك_هناك
د مارشال غولد سميث
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 12/08/2018
مضاف من طرف : imekhlef
صاحب المقال : rachid imekhlef
المصدر : net