أسلوب جمعية العلماء في العمل ضمن الحركة الوطنية الجزائرية كان هادئا في عمومه من حيث الصخب السياسي، ولكنه كان في العمق من حيث المنفعة بعيدة المدى؛ فهو عمل تربوي عقائدي واجتماعي متجه إلى المستقبل. وحين جاء ذلك المستقبل سنة 1954 لم يتأخر أعضاء الجمعية وتلاميذهم عن مساندته والمشاركة فيه في كل المستويات.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 12/05/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - محمد العيد تاورتة
المصدر : الإحياء Volume 1, Numéro 1, Pages 216-225 1998-12-01