يتساءل الفلاحون عن أسباب “غياب حس” وزير القطاع، عبد الوهاب نوري، هذه الأيام التي يفترض أن لا تغيب صورته فيها عن الشاشات وصفحات الجرائد، مع اقتراب موسم الحصاد الذي يطبعه الجفاف. ويبدو أن الوزير بلغه أن اسمه سيسقط من الطاقم الحكومي في التعديل المرتقب، فأصابه الإحباط وصار ملتزما مكتبه في انتظار المكالمة الهاتفية التي تحدد مستقبله المهني والسياسي.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 13/05/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com