عرف سوق الرحمة في بلدية البويرة ندرة حادة في السلع التي وعدت بها المصالح الفلاحية بتوفيرها في هذا الشهر الكريم، خاصة منها الخضر إلا أن الواقع يعكس ذلك بحيث غابت هذه الأخيرة.. لتبقى الحشيشة والمعدنوس والسلق سيدة المعروضات بحيث امتلأت بها جل الطاولات التي تنتظر من يشتريها .. والسؤال المطروح ما سر فتح هذا السوق الذي انتظرته الطبقة المعوزة في يومين وتوقيفه من دون سابق انذار أم أنه شعار الشهر وكفى .. ؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 06/07/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : السلام اليوم
المصدر : www.essalamonline.com