يمكن القول إن كثيرا من النظريات الحديثة والتطبيقات النقدية نجد لها صورا في نقدنا القديم؛ من ذلك مثلا أن عمود الشعر هو بمثابة أفق الانتظار في نظرية التلقي المعاصرة، إلا أنه أفق انتظار ضيق ، لأن فيه معيارية بحتة يقف عليها الملقي والمتلقي معا.
في هذا المقال نحاول أن نتتبع أبا علي المرزوقي في عرضه عمود الشعر، بغرض إيجاد قاسم مشترك بينه وبين مقولة افق التوقع في نظرية التلقي.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 31/10/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - عبد الله ابن عيني
المصدر : مجلة إشكالات في اللغة و الأدب Volume 2, Numéro 2, Pages 228-235