هو ما حدث في قضية أكبر الأسواق الفوضوية الواقعة ببومعطي بالحراش، عندما لجأ عدد من التجار، وبعد التصريحات الأخيرة لوالي العاصمة عبد القادر زوخ، إلى غلق مقر البلدية من أجل التأثير في المسؤول الأول عن البلدية الذي ترك الاختيار فيما يخص تحديد مصيرهم للولاية، غير أن الضغط الذي قام به هؤلاء جعل هذا الأخير يفكر في تغيير مصيرهم وإعادة النظر في قضيتهم، استنادا للمقولة ”أضربو يعرف مضربو”، كون هذا الأخير رفض استقبالهم والحديث إليهم في عديد المرات.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 22/11/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com