اهتم مفسرو القرآن الكريم منذ القديم ، خصوصا أولئك الذين اهتموا بالجوانب اللغوية، كـأبي حيان، والآلوسي، والرازي، وابن عاشور، بإبراز أسلوب الالتفات في القرآن، وأبانوا الفوائد واللطائف المبتغاة من ورائه. والقارئ لكتب التفسير، لا يعجزه أن يقف على قول المفسرين: "وهذا على سبيل الالتفات"، أو قولهم: "وهذا من باب الالتفات"، أو قولهم: "وهذا على جهة الالتفات
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 23/12/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - بن اسباع زبيدة - جلايلي أحمد
المصدر : Al Athar مجلة الأثـــــــــــــــر Volume 15, Numéro 26, Pages 275-284