لم تجد الأحزاب المشكلة لما أطلقت عليه «الجبهة السياسية لحماية الديمقراطية» من طريق للدفاع عن موقفها وحشد التأييد الشعبي لقرارتها، سوى الإعلان عن فتح صفحة على مواقع التفاعل الاجتماعي مفردة بالذكر موقع «الفيسبوك»، فهل هذا هو مشروع التغيير الديمقراطي الذي تنادي به هذه الأحزاب التي هي بحاجة أولا إلى أن يراها المواطن الجزائري في أرض الواقع تتحسس مشاكله وهمومه قبل أن تخاطبه على المواقع الافتراضية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 21/05/2012
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : السلام اليوم
المصدر : www.essalamonline.com