الجزائر وفي سياق التحول نحو اقتصاد السوق وتوجه نحو التحرير الاقتصادي سعت إلى الاندماج في الاقتصاد العالمي، وعدم البقاء بمعزل عن التطورات الاقتصادية العالمية، وبرزت من خلال الحوار الذي بدأته المفوضية الأوروبية، مما أدى بالجزائر إلى إجراء سلسلة من المفاوضات لتوقيع اتفاق الشراكة في 22 أبريل 2002، ليدخل حيز التنفيذ في سبتمبر 2005، والذي يسمح التحرير التدريجي للتجارة الخارجية مع دول الاتحاد الأوروبي. وهذا ما يجعل لزاما على الدولة الجزائرية أن تعيد النظر في سياستها الاقتصادية وتمشيا مع متطلبات العولمة الاقتصادية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 24/03/2024
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - نوري منير - بوضياف ياسين
المصدر : المعيار Volume 8, Numéro 1, Pages 385-396 2017-06-30