مع تزايد أعداد المسلمين في الغرب، ووقوعهم تحت وطأة القانون الغربي الذي أفقد بعض الأسر المسلمة ترابطها وسلطة الأب العليا في التربية، كانت هناك إيجابيات أيضاً للحياة هناك ونجحت العديد من الأسر في أخذ ما أحله الإسلام وترك ما لم يحله، فظهرت بعض الأسر المسلمة التي لم يتغير وضعها سواء بالحياة في بلادهم الأصلية أو في بلاد الغرب، في حين تواجدت أسر أخرى فقدت الهوية واللغة العربية والإسلامية، فهل تتحمل ( الغربة ) مسؤولية هؤلاء الأطفال أم يتحملها الآباء و الأمهات؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 01/07/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : تسنيم الريدي
المصدر : www.horizons-dz.com