الجزائر تدخل رسميا (وعلميا) في الموجة الثالثة من كورونا . و لم تبلغ الذروة بعد

و مخاوف من بلوغ ذروة الموجة بعد عيد بعشرة الى خمسة عشر يوما

وجب كسر الموجة فوريا للتقليل و الاسراع من ذروتها مع ايام العيد

كسر الموجة يكون من قبل الشعب (الكمامات و الجل و الامتناع عن الأماكن المزدحمة)

و يكون من قبل السلطات الوصية بفرض الغرامات و غلق المتاجر التي تمتنع على اجراء البروتوكول

و غلق المراكز التجارية و الترفيهية التي تقدم عروضا و مهرجانات

و منع خيم العزاء و الأعراس و الولائم في الأحياء الشعبية

و تقديم وقت الحجر لما بعد صلاة العشاء

......و طنيا فان المساجد تعتبر كالأماكن الوحيدة التي تطبق بروتوكول كورونا حاليا ......

الوقت يداهم..الصفحة حذرت من الكارثة منذ افريل الماضي...أوت قد يكون صعب و كارثي و كابوس مثلما يحصل بتونس ان لم يتم اتخاذ الاجراءات الآنية.

و الله المستعان..نسأله اللطف