سمه الحقيقي فطومة لاميتي، ولدت سلوى في البليدة. بدأت حياتها الفنية في عام 1952 باعتبارها مقدمة برنامج للأطفال على راديو الجزائر تحت إشراف رضا الفلكى. كانت حرب الاستقلال على قدم وساق عندما انتقلت إلى باريس لإذاعة الفرنسية لتحريك المسألة الأولى الإناث بالنسبة للعالم العربي. هذا هو ميسوم في عام 1960، التي كانت قد بدأت للتو نوع جديد من الأغنية تماما تجديد الأغنية الجزائرية ويبحث عن الأداء، أدلى معرفته. سوف اجتماعهم إعطاء دفعة جديدة لهذه الأغنية كانت قد واصلت للعمل مع شغف كبير منذ التخلي عن راديو ليتفرغ تماما. في عام 1962، مع للا أمينة، وكانت الثالثة من بيع باثي ماركوني، وهذا ما يقول شيئا عندما تفكر في أن البيع الأول كان ذلك العام بياف ميلورد والثانية تركت بلدي ماسياس. في عام 1964، غادرت للقيام بجولة طويلة في البلدان العربية حيث وردت بها سفيرا للأغنية الجزائرية. وفقا لذلك. شاركت في جميع الأسابيع الثقافية في جميع الدول الصديقة من الجزائر الجديدة. على الرغم من عدد لا يحصى من الأنشطة في الأغنية، وقالت انها تعود لأول وظيفة لها ويستضيف برنامج تلفزيوني من هيئة الطرق والمواصلات لتعزيز المواهب الشابة. المغني الحديثة، ذهول في وفاة في عام 1969 من عمراوي ميسوم، والتي كانت مقيدة وكانت إعجابا، وقالت انها تحاول منذ العام 1970، وغزوة في الأندلسية بتشجيع من مرزاق بوجمعية، وهو شاب الملحن الموهوب الذي كان يدير في المعهد البلدي لمدينة الجزائر، الأوركسترا الحديثة وتزوجت في وقت لاحق. الرغبة في مواصلة التقليد افتتحه الشيخة يامنة بنت الحاج المهدي وفاضلة دزيرية، المغني بلا منازع حوزي الذي كان قد توفي للتو، سلوى وشجاعة وملهمة يخضع يفترض تحولا حقيقيا مع الموهبة والمثابرة، وتصبح سيدة عظيمة للأغنية الجزائري.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 27/07/2014
مضاف من طرف : hichem