الأغواط - Revue de Presse


أمن ولاية الأغواط يطيح بشبكة متخصصة في سرقة السيارات بالأغواط
أطاح أعوان الشرطة القضائية بالأغواط مؤخرا بشكة متخصصة في سرقة السيارات، كثيرا ما زرعت الرعب في الحي الجنوبي لعاصمة الولاية، حيث أنه وعلى إثر تلقيها لمكالمة هاتفية من قبل مواطن يقطن بحي المقدر مفاده محاولة سرقة مركبتين من نوع "شوفرولي، و دي إف إم " تم في الحين تنقل ذات الأعوان إلى عين المكان أي تم توقيف المدعو (ب.إ) البالغ من العمر 23 سنة وبعد التحقيق معه تم تقديمه أمام وكيل الجمهورية الذي أمر بإيداعه الحبس المؤقت لحين محاكمته . . غانم ص : 09 فيفري 2013
............................................................................................................
عائلة باهي بالأغواط تخرج عن صمتها مستغيثة برئيس الجمهورية
في الوقت الذي تعيش فيه الكثير من العائلات الأغواطية رغد من العيش وتتباهى بألوان من العيش الكريم، وأخرى تتضامن مع الأفارقة الوافدين على الأغواط فتجمع لهم المأكل و الملبس و الفراش، هناك عائلات أغواطية تموت في صمت لتعففها عن السؤال، إذ أنها تعيش في ضنك العيش و قد اجتمع لديها الفقر والمرض، حيث رصدت عدسة "شباب الأغواط" هذه المرة عائلة باهي بن حرزالله المكونة من الأم و الأب و 06 أبناء بينهم 04 أطفال قصر و أب طريح الفراش بسبب المرض "الخبيث" الذي أنهك جسده، وأم تجهل التودد إلى المسؤولين من أجل الحصول على حقهم في السكن الذي يطالبون به منذ سنة 1989 و ليس لهم مدخول يسدون به احتياجاتهم اليومية من مأكل و ملبس ونفقات أخرى كالغاز و الماء و الكهرباء و كراء المسكن بقيمة 12 ألف دج، رغم أن هذا المسكن آيل للاندثار، و الأمرُّ من كل هذا أن هذه الظروف السيئة أدت بالبنت البكر إلى الوفاة بحسرتها على عائلتها وألقت بالإبن إلى السجن، عوض أن يقوم بتحصيل مدخول لعائلته التي لا دخل لها سوى ما يجود به المحسنون، الذين يجمعون لهم قيمة كراء المسكن الذي يقطنونه منذ سنة بعد تنقلهم مرارا من مسكن لآخر لعجزهم عن تسديد مبلغ الكراء، الأمر الذي أخرج هذه العائلة من صمتها لمناشدة المسؤولين المحليين وعلى رأسهم والي الولاية للتكفل العاجل بهذه العائلة التي تذهب إلى أبعد من ذلك لتستغيث بفخامة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة ورئيس الحومة عبد المالك سلال حيث لا تطالب هذه العائلة سوى بحقها في العيش الكريم الذي هو أحد أهداف برنامج الرئيس. غانم ص : 09 فيفري 2013



سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)